أعلن مارك زوكربيرج، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، عن نجاح أول تجربة أجرتها شركته لطائراتها بدون طيار، والتي المنتظر أن تساهم في توصيل الإنترنت للأماكن النائية من العالم لصالح مبادرة “إنترنت دوت أورج” Internet.org.
وأوضح زوكربيرج، عبر حسابه على شبكة فيسبوك الاجتماعية، بعض ملامح التصميم النهائي للطائرة، حيث ستملك جناحا أكبر من أجنحة طائرة نقل الركاب من نوع بوينج 737، ولكنه أخف في الوزن من السيارات التقليدية، ومزود بخلايا للطاقة الشمسية.
وأضاف مؤسس فيسبوك ومبادرة “إنترنت دوت أورج” أن الطائرة سوف تكون قادرة على التحليق المستمر لعدة شهور بفضل التزود بالطاقة الشمسية، وذلك على أرتفاع أكبر من 60 ألف قدم.
وأكد زوكربيرج أن بفضل تلك الطائرات بدون طيار ستكون مبادرة “إنترنت دوت أورج” قادرة على توفير اتصال بالإنترنت لنحو 10% من سكان العالم الذين يواجهون مشاكل في الولوج إلى الشبكة العنكبوتية بسبب وجودهم في مناطق نائية أو مناطق تفتقد لوجود بنية تحتية قادرة على إتاحة الإنترنت.
هذا، ومن جانبها شاركت فيسبوك خلال مؤتمرها للمطورين F8 2015، المنعقد في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، عدة معلومات إضافية عن الطائرة، التي تطور تحت الاسم الرمزي “أكويلا” Aquila، والذي يعني النسر باللغة الإيطالية.
وأشارت فيسبوك إلى أن الارتفاع المحدد للطائرة، 60 ألف قدم فوق سطح الأرض، سيوفر لها مجالا مثاليا للتحليق دون مشاكل، بفضل سرعة الرياح المنخفضة فيه واعتدال الأحوال الجوية، مما يتيح لها التحليق لثلاثة شهور متواصلة بعد كل إطلاق، لتوصيل الإنترنت عبر تقنية الليزر.
يذكر أن فيسبوك كانت قد أطلقت مبادرة “إنترنت دوت أورج” في 2013 بالتعاون مع عدة شركات تقنية مثل إريكسون وسامسونج وأوبرا ونوكيا وكوالكوم، وميدياتك، وهدفها الرئيسي جعل عملية الوصول إلى الإنترنت متاحًا لجميع سكان الأرض، وهي المبادرة التي تشرف على تطوير الطائرة داخل “مختبر الاتصال” Connectivity Lab التابع لفيسبوك، والذي يضم خبراء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء “ناسا” ومن مركز أبحاث “أميس” Ames.
وأوضح زوكربيرج، عبر حسابه على شبكة فيسبوك الاجتماعية، بعض ملامح التصميم النهائي للطائرة، حيث ستملك جناحا أكبر من أجنحة طائرة نقل الركاب من نوع بوينج 737، ولكنه أخف في الوزن من السيارات التقليدية، ومزود بخلايا للطاقة الشمسية.
وأضاف مؤسس فيسبوك ومبادرة “إنترنت دوت أورج” أن الطائرة سوف تكون قادرة على التحليق المستمر لعدة شهور بفضل التزود بالطاقة الشمسية، وذلك على أرتفاع أكبر من 60 ألف قدم.
وأكد زوكربيرج أن بفضل تلك الطائرات بدون طيار ستكون مبادرة “إنترنت دوت أورج” قادرة على توفير اتصال بالإنترنت لنحو 10% من سكان العالم الذين يواجهون مشاكل في الولوج إلى الشبكة العنكبوتية بسبب وجودهم في مناطق نائية أو مناطق تفتقد لوجود بنية تحتية قادرة على إتاحة الإنترنت.
هذا، ومن جانبها شاركت فيسبوك خلال مؤتمرها للمطورين F8 2015، المنعقد في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، عدة معلومات إضافية عن الطائرة، التي تطور تحت الاسم الرمزي “أكويلا” Aquila، والذي يعني النسر باللغة الإيطالية.
وأشارت فيسبوك إلى أن الارتفاع المحدد للطائرة، 60 ألف قدم فوق سطح الأرض، سيوفر لها مجالا مثاليا للتحليق دون مشاكل، بفضل سرعة الرياح المنخفضة فيه واعتدال الأحوال الجوية، مما يتيح لها التحليق لثلاثة شهور متواصلة بعد كل إطلاق، لتوصيل الإنترنت عبر تقنية الليزر.
يذكر أن فيسبوك كانت قد أطلقت مبادرة “إنترنت دوت أورج” في 2013 بالتعاون مع عدة شركات تقنية مثل إريكسون وسامسونج وأوبرا ونوكيا وكوالكوم، وميدياتك، وهدفها الرئيسي جعل عملية الوصول إلى الإنترنت متاحًا لجميع سكان الأرض، وهي المبادرة التي تشرف على تطوير الطائرة داخل “مختبر الاتصال” Connectivity Lab التابع لفيسبوك، والذي يضم خبراء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء “ناسا” ومن مركز أبحاث “أميس” Ames.